آلام أسفل العمود الفقري

العظم والعضلات خلايا صلبة الا انها خلايا حية

سريعة التأثر والتغير والتفاعل مع المشاعر

آلام القَطَنية

إشارة إلى شعورك بالعجز عن تأمين موارد الحياة لمن حولك

آلام العَجُزية

إشارة لأنك غير قادر توفر حياة عاطفية مريحة لشريك الحياة

آلام العصعص

مرتبطة تماما بالأداء العلاقة الجنسية… وغياب الشعور بالإشباع أو التوازن فيها سواء للذكر او للأنثى

التبديل في الأدوار يُمرض الجسد

الأنثى لما تشيل دور الذكر… تمرض

والذكر لما يهرب من دوره… يضعف

ابدأ رحلة الاتزان الشعوري والتشافي الذاتي في بيئة داعمة صُممت لك انت خصيصاً

وازن بين "تحمل المسؤولية" و"الراحة الشعورية"

فطرة الأنثى

الاستمتاع، المرونة، العفوية، العطاء العاطفي… هي فراشة

تنجز وتؤثر، لكن من حالة استمتاع وليس من حالة صراع

فطرة الذكر

تحمل المسؤولية، الرعاية، والقيام بالدور المادي والمعنوي

هو الأساس الذي تُبنى عليه الطمأنينة

للتحسن في الآلام الخاصة بأسفل العمود الفقري استعادة الفطرة

كرجل: تسترد فطرتك في القيادة والرعاية والمسؤولية بثبات وارتياح

كامرأة: تتحررين من الأعباء التي لم تُخلقي لها، وتعودين لحالة الاستمتاع والراحة

تعلم كيف تفصل بين الجهد البدني والجهد الشعوري

حتى لا يتحول العمل إلى ألم

تدريب الام أسفل الظهر

تشعر بالعجز والضعف

تعبكِ مش جسدي بس… ده شعور داخلي بالعجز حمل شعور العجز... يثقل ظهرك ويسبب لك الالم

تشعر بالإلزام في كل ادوارك

انت لست في سباق ضد الزمن

اختار ادوارك ولا تقول مش قادر

حمل مسؤوليات أكبر منكِ

كل شيء أهم منكِ… بيتك، شغلك، الناس من حولك.

وإنت؟ ظهرك يصرخ من الثقل… وأسفل عمودكِ الفقري يقول "كفى".

راحة مؤجلة إلى أجلٍ غير مُسمّى:

كل مرة تقول: "هرتاح بعد ما أخلص ده"، بس دايمًا فيه "ده" جديد.

وإنتِ جوّاك محتاج راحة، مش مهمة جديدة.

التغيير يبدأ عندما تختار أن تُشفى من الجذر… لا تؤجل اتزانك، لأن الراحة الجسدية تبدأ من سلامك الداخلي