تخطي للذهاب إلى المحتوى
الصدفية والاكزيما

الصدفية والاكزيما

انضمّ الآن إلى واحتك الآمنة، حيث يتفهّمك من يشاركك رحلة الصدفية والاكزيما ويُلهمك





المسؤول Odoo User
آخر تحديث 02 نوفمبر, 2025
الأعضاء 1
برامج
لا توجد دروس متاحة بعد.

الصدفية والاكزيما
كل منهما حاله شعورية داخل نفس المرض، أي أنهما وجهان لعمله واحده  


كل منهما حاله شعورية داخل نفس المرض، أي أنهما وجهان لعمله واحده ​

بل اختلالًا شعوريًا داخليًا عميقًا يتجلى عبر الجلد كنافذة لحالة الجسد والنفس معًا.

الصدفية والاكزيما معاناة وبعد وفراق


هل تُعاني من الصدفية أو الأكزيما وتودين الشفاء من الجذر؟

هل جرّبت كل الطرق التقليدية دون جدوى؟

هل اختفت الأعراض ثم عادت مجددًا رغم العلاج؟

الشعور بالرفض، الحساسية المفرطة، والتوتر الداخلي، سببا رئيسا للالتهاب والحكة والاحمرار وتشقق الجلد هي رحلة مرهقة على مستوى المشاعر والجسد.


هذا الطريق يحتاج إلى وقت لان المشاعر عميقة جداً ويكون التحسن تدريجيا بدلًا من الاكتفاء بتهدئة الجلد.

نُدربك على الانتباه لاستعادة العلاقة الآمنة مع جسدك، لتخوض رحلتك العلاجية بثقة وارتياح.

الصدفية والاكزيما مرتبطتين بحاسة اللمس والعلاقة العاطفية

الصدفية (حسياً):

لا أعرف كيف أعيش عاطفتي مع من أحب رغم قربهم مني وتواصلي معهم.

الاصرار على أخذ العاطفة من الاخر بأسلوب محدد أي إلزام الاخر بالتعبير عن عاطفته بطريقة محددة.

يبني على جسمه جدار من طبقات الجلد حتى لا يشعر الاخر.

الاكزيما (حدسي):

عاطفيين جدا ومن شدة تجريحهم عاطفيا يضعوا وجه بارد وخشب، يصبح الجلد متشقق ومجروح.

يود إدخال من يحب إلى جسده أكثر ولكن ال يستطيع، لأنه يمنع نفسه من التعبير العاطفي فيه.

الانتباه أن نجعل السلام والهدوء والراحة والقرب،

وهي رحلة مريحة على مستوى النفس والجسد.

الصدفية والاكزيما

الفراق:
  • لا اريد ان اشعر الاخر لأني اشتاق له
  • يشعر مريض الصدفية والاكزيما انه مفتقد للعاطفة ورفضه عطاء العاطفة
  • فقد الامل ان الاخر يستوعبه ويفهمه
  • لماذا لا يفهمني الاخر ولا يبادلني نفس المشاعر.
  • شعورك ان من حولك لا يفهمك وكأنك غريب عنهم رغم وجودك بينهم.
  • بذل جهد كبير للتعامل مع الآخرين والرغبة من الآخر أن يحبك
  • احتياج شديد للحب وبنفس الوقت لا تعطي الحب والحنان.
  • مطالبة الاخر بالحنية والحب والقرب منه وانتظار عاطفة دائما.
  • انضمّ الآن إلى واحتك الآمنة، حيث يتفهّمك من يشاركك رحلة الصدفية والاكزيما ويُلهمك!